منتدى قلب القوش

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى قلب القوش

  ضرغام ياسر ميمو ججو بزونه يوفس حسام لارا سدير        

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المواضيع الأخيرة

» الغاز منوعه
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالجمعة مارس 09, 2018 3:22 am من طرف ضرغام شهارة

» كلمات منثورة فوق اغصان صمتي
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالجمعة يونيو 26, 2015 9:12 am من طرف taher duski

» شعر العاشق المجنون
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالأحد أبريل 12, 2015 7:55 am من طرف ضرغام شهارة

» وفاة الشاب المأسوف على شبابه ميلس باسم جما
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالأحد أبريل 12, 2015 7:53 am من طرف ضرغام شهارة

» السيرة الذاتية للفنانة سارية السواس
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالخميس نوفمبر 28, 2013 8:13 am من طرف ضرغام شهارة

» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2013 11:54 am من طرف ضرغام شهارة

» القرد ......
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالأحد يونيو 23, 2013 8:11 am من طرف ضرغام شهارة

» سفرات مدرسية
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالأحد يونيو 23, 2013 8:08 am من طرف ضرغام شهارة

» يوم توزيع النتائج
صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Emptyالأحد يونيو 23, 2013 8:07 am من طرف ضرغام شهارة

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 181 بتاريخ الثلاثاء يوليو 12, 2011 6:51 am

سحابة الكلمات الدلالية

دخول

لقد نسيت كلمة السر


2 مشترك

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس وزوجته الى أحضان اجدادهما

    القوشنايا
    القوشنايا
    عضو فعال
    عضو فعال


    انثى عدد المساهمات : 968
    تاريخ التسجيل : 13/07/2009
    العمر : 38
    الموقع : بغداد

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Empty صور نقل جثمان المناضل توما توماس وزوجته الى أحضان اجدادهما

    مُساهمة من طرف القوشنايا الجمعة أكتوبر 22, 2010 2:27 pm

    قبل ان نذهب الى صور مراسيم نقل جثمان المناظل توما توماش الى القوش الحبيبة, فالنقرأ سيرة توما توماس النظالية:
    في يوم أسود كئيب خطف الموت الشخصية الوطنية العراقية توما صادق توماس ، تاركا ً جرحا ً عميقا ً في قلب كل انسان عرف هذا الرجل او سمع بسيرة حياته التي تجاوزت السبعة عقود . وقد كانت ولادته عام 1925 في بلدة صغيرة يحتضنها جبل أشم ، تلك هي القوش التي يرجع تاريخها الى فترة الدولة الاشورية وهي في أوج عظمتها .

    دخل الابتدائية في مدرسة مار ميخا ببلدته عام 1930- 1931 ، وكان عدد صفوفها آنذاك اربعة فقط ومديرها سعيد ججاوي الياموري ( 1899- 1982 ) من مدينة الموصل . كانت عائلته ميسورة الحال نسبيا ً، حيث والده صادق يملك دكانا ً للأقمشة في السوق ، وكان ايضا ً مختارا ً لمحلة ( سينا ) عدة سنوات لرجاحة عقله وشجاعته ، ففي المنطقة وادي خاض فيه معركة ضد اللصوص وهزمهم ، فليس غريب ان يطلق على ذلك الوادي ( وادي صادق توماس ) . لكل تلك الأسباب كان التلميذ توما يرتدي أحسن الملابس ، ووُهب عددا ً من الصفات المميزة ، لذلك كان نموذجا ً لمديره الذي يتحدث عنه في كل عرض صباحي ليقول للتلاميذ : انه قدوة إمامكم في ذكائه وهدوئه وحسن هندامه ، ويختتم حديثه بالقول إن مستقبلا ً رائعا ً بانتظاره .

    وكشفت الأيام أي مستقبل صعب خبأته الأقدار لذلك الفتى ، وهو يطاوعه بإرادته الصلبة وذهنه الوقّاد . كانت أمواج الحياة تتقاذفه وتحاول تحطيمه ، لكنه قاومها بشكل قل ّ مثيله .

    أكمل دراسته المتوسطة في مدينة الموصل عام 1941 . وفي تلك الفترة كان الكثير من أقرانه يتلمسون طريقهم إلى الجيش الذي أسسه الإنكليز والمسمى ب ( الليفي ) ، وهكذا تقدم للانتساب إليه في عام 1942.

    بعد عدة اشهر من دخوله الجيش أصبح ضابطا ً ( رب أمّة ) وعلى مقربة من النقيب ( رَب تري أمّة ) ياقو أبونا ، والعقيد ( رب خيلَه ) زيـّا . لم ترق له الأوضاع في ذلك الجيش لتسلط الإنكليز عليه فغادره عام 1949 بعد ان قضى سنواته في الحبانية وعبادان وطهران ، وقد سبق خروجه بسنتين ، أقدامه على الزواج من الفتاة الأصيلة ( ألماس حسقيال زلفا ) .

    في نفس العام اي 1949 تقدم الى شركة نفط العراق ( آي . بي . سي ) في كركوك فعين محاسبا ً، وهي وظيفة محترمة في ذلك الزمان ، وهناك في مطلع الخمسينات تأثر بالفكر اليساري ، وساهم في النضالات العمالية داخل شركة النفط . بذات الوقت قدم على امتحان خارجي لنيل شهادة الثانوية في كركوك ، فنالها بنجاح وتفوق .

    في إعقاب إحداث كركوك الدامية عام 1959 ، تزايدت المضايقات عليه ، مما اضطر الى ترك وظيفته عام 1961 والرجوع الى بلدته ، ليسكن منزله الجميل في قلب محلة ( سينا ) . تردد بعض الاشهرعلى كركوك لاستلام رواتبه ، ثم انقطع نهائيا ً ، وشرع عام 1962 في إنشاء معمل للثلج في قرية ( الشرفية ) التي تبعد عن القوش مسافة ( 5 ) كم جنوبا ً .

    تعقدت الاوضاع وظهرت الاخطار في الافق ، واصبح في بعض الايام يترك معمله وبلدته الى الجبل ، مراقبا ً الامور عن كثب ، وخصوصا ً بعد اشتداد القتال بين حكومة عبد الكريم قاسم والحركة الكردية بقيادة الملا مصطفى البارزاني .

    غداة وقوع الانقلاب في 8- شباط- 1963 ، رفع السلاح ضده ، فالتف حوله المناضلون ، وخاض اولى صداماته مع سلطة الانقلابيين ببطولة نادرة ، وبمؤهلات عالية في تنظيم العمل العسكري ، وقد إتخذ من دير( الربان هرمزد ) الاستراتيجي مقرا ً له .

    ختمت الحكومة معمله بالشمع الاحمر ، واحرقت سيارته امام معمله في الشرفية وسحبتها الى مركز شرطة البلدة ( قشلة ) ليبقى هيكلها هناك فترة طويلة ، كذلك هجرت عائلته واطفاله مرارا ً الى القرى الايزيدية المجاورة ، فكانت موضع الرعاية والاهتمام الكبيرين ، وفي تلك الظروف الصعبة ولد ابنه الصغير ( سردار) وقبله ولد له الاولاد ( جوزيف ، سمير ، صلاح ، منى ، منير ، وماريا ) . احرق منزله مرارا ً ، وفي كل مرة كانت نساء بلدته يهرعن لإخفاء الأشياء المهمة ، كما وكن يعوضن ما يمكن تعويضه من بيوتهن الخاصة .

    عُرض البيت للبيع في المزاد عدة مرات ، بأيعاز من السلطة ، وكان الدلال يقطع سوق البلدة ذهابا ً وأياباً عارضا ً سعره باقل ما يكون ، دون ان يلق النداء آذانا ً صاغية ، فبقي البيت في مكانه رمزا ً على مر السنين . وفي كل الفترات كان مراقبا ً من ازلام السلطة . حين ورود خبر وفاته ، فتح على مصراعيه ليستقبل المئات من المعزين ، قبل ان توصده السلطة ، وتوقف مراسيم التعازي تلك .

    بين فترة واخرى كان يتم التوصل الى وقف لاطلاق النار بين السلطة والحركة الكردية ، فيظهر ابو جوزيف في بلدته علنا ً ، وهو في ملابس الثوار مع رجاله الشجعان ، وهم موضع الحفاوة والاستقبال من قبل الاهالي . في مجرى الصراع الدائر والصدامات العسكرية ، نال شرف الشهادة العديد من رفاقه ، فدفنوا في المتون والوديان وسفوح الجبال ، وقسم منهم لا زال مثواهم شاخصا ً في أجمل مكان من دير الربان هرمزد وهم : بطرس جركو ، كوريال هرمز ، حنا عقراوي ، وشقيقان من قرية ارادن . كانت بلدته بخاصة تمده بدماء شابة جديدة بين فترة واخرى .

    تعرض لمحاولات اغتيال عدة ، وارسلت السلطة الكثير من المرتزقة والمأجورين لذلك الغرض ، وفي كل مرة كان ينجوا بحكمته وشجاعته . اذكر في عام 1968 ، جاء سعدي أغا ألزاويتي مع قرابة المئة من افراده للقبض عليه في سوق البلدة ، وبدل ذلك وقع الأغا في أسره . واذكر ايضا ً في عام 1969 ، كيف قـُبض على المندس حسن جندي ، في المقر الكائن آنذاك في قرية ( بيرموس ) خلف جبل القوش ، وهو يشهر مسدسه لاغتياله .
    خصصت السلطة مبالغ ضخمة لمن يأت به حيا ً او ميتا ً ، وفي معركة 27- 7- 1969 ، والبلدة محاصرة من كل جهاتها ، استطاع ان ينجو من الحصار وهو يخوض معركة جريئة ، مكبدا ً المهاجمين خسائر فادحة ، والعملية تلك ذاع صيتها في كل مكان فيما حصد العدو مرارة الفشل والخيبة. ومن جانبه خسر احد رجاله الشجعان وهو الشهيد صبري الياس دكالي . ظنت السلطة بانه لقي مصرعه ، فجرى اتصال سريع بقائد الفرقة عبد الجبار الاسدي والذي توجه فورا ً بطائرة مروحية الى سهل القوش ، وشرع يقارن بين صورة توما توماس في يده وبين الشهيد ، وهو يميل الى الشك في المسألة ، مما حدا به لاستدعاء القس المرحوم عبد الاحد عوديش ، والاستفسار منه ان كان القتيل توما توماس ، فضحك القس قائلا ً بان القتيل شاب اصغر عمرا ًبكثير من توما توماس ، فامتعض الضابط ، وصرف القسيس بكلام لا يليق برتبته وشرفه العسكري ، لكن ذلك التصرف طبيعي جدا ً في عرف واخلاق السلطة الحاكمة .

    غادر العراق في نفس العام اي 1969 الى الاتحاد السوفيتي للدراسة ، لكنه عاد في نهاية عام 1970 ، وفي ذكرى بيان 11- آذار 1971 ، ظهر لاول مرة في بيادر محلة ( قاشا ) ، فألقى كلمة بين حشد من الحاضرين اللذين صفقوا له ورحبوا به اجمل ترحيب ، بعد فترة غياب خارج الوطن .

    بعد تموز 1973 ، انتقل عمله الى داخل مدينة الموصل بمقر الحزب الشيوعي العراقي ، سواء في شارع النبي جرجيس او في الدواسة ، هناك عرفه أهلها عن قرب محبا ً للكادحين ، ذو قلب كبير يحمل همومها . في احيان كثيرة كان يقطع الطريق من المقر الى بيوت اقربائه في منطقة ( الساعة ) مشيا ً على الاقدام ، بالرغم من تخصيص سيارة فولكا له من الحزب ، ليطلع على اوضاع الناس ويتحسس نبض الشارع الجماهيري .

    لم يدم الحال طويلا ً ، بل كانت سنوات عانى فيها المناضل وعاش متحملاً ضغوطات الحزب ( الحليف ) وخروقاته وعنجهيته . في نهاية عام 1978 اشتدت مطاردته من قبل السلطة الجائرة شأنه شأن عشرات الآلاف في طول البلاد وعرضها ، لكنه استطاع ان يتخلص من الاعتقال ويمضي بصحبة مجموعة من اشد رفاقه جرأة واندفاعا ً الى معاقل الجبال الحصينة عند الحدود الايرانية . هناك اصبحوا في ضيافة الفصائل الكردية التي سبقتهم في خوض حرب العصابات ضد الدكتاتورية .

    رفع السلاح مجددا ً ، وبعد فترة نقل مقره الى منطقة بهدينان التي يعرفها جيدا ً ، وقاد عمليات الانصار مرة اخرى بدرجات اعلى من التطور والاستفادة من التجارب السابقة ، فالتحق به العشرات من المناضلين من خارج الوطن وداخله .

    عقد تحالفات مع الحركات السياسية الاخرى وخاض عمليات عسكرية مشتركة ، وكان ابرز دور لمسه كل المقاتلين ، ابان الهجوم التركي الاول في ايار 1983 ، ودوره في امتصاص الضربة الغادرة في بشت آشان ، وتخفيف وطأتها الشديدة على قلوب مناضليه .

    انتقمت السلطة منه عام 1981 عندما اعتقلت ولده منير ( مواليد 1955 ) ، وهو يقوم بعمله كموظف صحي في منطقة ( الحضر) ، وضيعته الى يومنا هذا. وكذلك تعرضت اسرته للمضايقات المستمرة من دوائر الامن في القوش والموصل ، حتى اضطرت في اواسط 1982 الى الالتحاق بالجبال وتحمل مشاقها وصعوباتها .
    تعرض مقره الى ضربات عسكرية متعددة ، ومنها القصف المدفعي والصاروخي والضربات الجوية ، وفي عام 1987 أستخدم السلاح الكيمياوي المحرم دوليا ً ضده ، وادى ذلك الى اصابة واستشهاد العديد من مقاتليه ، منهم الشهيد جوقي سعدون ( ابو فؤاد من قرية دوغات ) والشهيد المهندس ريبار عجيل ( ابو رزكار من زاخو ) .

    بعد عمليات الانفال السيئة الصيت عام 1988 ، واختفاء عشرات الالاف من عوائل البيشمركة ، غادر الى سوريا وعاش مع عائلته . وفي عام 1989 استصحب زوجته الى جيكسلوفاكيا للراحة والعلاج ، علما ً بان صحة زوجته اخذت تتدهور جراء ما قاسته من ويلات في مسيرة حياتها ، ورغم ذلك ظلت وفية لزوجها وللمبادئ التي آمن بها ، حتى وافتها المنية في الشام نوفمبر 1991 .

    كم كانت فرحته كبيرة في انتفاضة الشعب العراقي آذار 1991 ، وقد عبر عن مشاعره في رسالة وجيزة لي لا زلت محتفظا بها ، وهو يسرد سرعة احتلال الجماهير المنتفضة للمدن والقصبات في كردستان والجنوب ، وكيف كان يحدوه الامل ، وهو يعد نفسه لدخول العراق بعد انفضاض اعمال مؤتمر بيروت ، بان زحف الانتفاضة لن يتوقف الا بتحرير العاصمة بغداد .

    شتان بين آماله وبين ما خطط له الاخرون ، وفي مقدمتهم دول التحالف الغربي والدول العربية والاقليمية وجميعهم لم يستسيغوا سقوط نظام صدام ، فابقوه بشتى الوسائل ، وبالتالي أغرقت انتفاضة الشعب الباسلة بالدم . وقد اثـّر ذلك سلبا ً عليه ، والأمَر من ذلك كله ، اندلاع الصراع المسلح بين الحزبين الكرديين عام 1994 .

    لعل ابرز محطة في حياته كانت الزيارة التي قام بها لأميركا وكندا للفترة من 5- تموز الى 20- ايلول / 1994 ، حيث استقبل استقبال الابطال وبما يليق به ، وقد ادخلت تلك الزيارة السرور الى قلبه ، وعبّر مرارا ً في رسائله عن امتنانه لما لقيه من حفاوة في الاستقبال والتوديع .
    يوم 15 من تشرين الاول 1996 كان ابو جوزيف على موعد لمفارقتنا والى الابد من على ارض الدولة الجارة المضيفة سوريا ، وليوارى الثرى في ارض وطنه الحبيب بمدينة دهوك في مراسيم حزينة ومهيبة يعجز القلم عن وصفها .

    كانت تلك صفحات مشرفة من حياة المناضل الفقيد توما توماس ، وقد سلطنا الضوء على جوانب مختصرة من سيرة هذا الرجل المفعمة نكران ذات في سبيل ( وطن حر وشعب سعيد ) ، وقد حال الموت المفاجئ دون ان يراه ، ولا يزال الطريق الذي سلكه يتسع لاشد المناضلين بأسا ً وقوة.
    وفي يوم الجمعة المصادف 22-10-2010 انتقل جثمان المناظل البطل(توما صادق توماس) وجثمان زوجته( ألماس حسقيال زلفا )
    الى أحضان اجدادهما في ناحية القوش الحبيبة بحضور حشد من جماهير أبنائه الغيارى وعدد من المسؤلين في أحياء هذه المراسيم.

    وأليكم بعض الصور من مراسيم التشييع في القوش الحبيبة

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما T6d6K-v5Rb_95971550




    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Lr26M-IYa2_698845418

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما DKg6J-I3y4_876874013

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما M4S4F-7ddl_576369609

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما 61WT3-iaqG_190963433

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما JKMvg-r135_273192893

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما ExU5E-76lb_960734353

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما 8i3eq-RQS1_134517499


    ضرغام شهارة
    ضرغام شهارة
    مدير عام
    مدير عام


    ذكر عدد المساهمات : 3101
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 46
    الموقع : القوش

    صور نقل جثمان المناضل توما توماس  وزوجته الى أحضان اجدادهما Empty رد: صور نقل جثمان المناضل توما توماس وزوجته الى أحضان اجدادهما

    مُساهمة من طرف ضرغام شهارة السبت أكتوبر 23, 2010 5:14 am

    عاشت ايدك اخويه ياسر على الصور الموضوع غايه الروعه ونهنئ اهالي القوش بنقل رفاة الشهيد البطل توما توماس

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 10:21 am