وضع الفنانات جعلهن محط أنظار الجماهير من النساء والرجال، وهن الفئة الوحيدة التي تقع تحت مجهر الجمهور الذي يدقق النظر في كل ما يخصهن ويخص أهل الوسط الفني ككل. إلا أن النجمات أكثر لأنهن محط إعجاب الرجال الذين يعشقون في كل فنانة جزءًا معيناً على حدة.
وقد يكون الأداء الخاص بإحداهن سيئا، إلا أنها تحمل ملامح تساعدها على أن تنال قبولاً عالياً من جمهورها، فالفنانة "زبيدة ثروت" صاحبة العيون الجميلة التي كانت سبباً في عشق الجماهير، وأيضاً صاحبة أفضل سيقان في السينما، هي جمال لن يرد على السينما مرة ثانية.. فهي الأنوثة الطاغية التي لم تغب عن ذهن عشاقها ولو للحظة، والوجه الذي قيل إنه لم تعبث به يد جراح مهما حاول العابثون، ومن شدة جمال عينيها لقبت "بقطة الشاشة" من شدة الجمال الذي أدركته الأعين ولم يختلف عليه اثنان.
وجدير بالذكر أنها عندما فازت في مسابقة أجمل مراهقة، وهي المسابقة التي كانت تنظمها مجلة "الجيل" كان فارق الأصوات بينها وبين المتسابقة الثانية خمسة آلاف صوت، وهذا الدليل على الفوز الساحق الذي حصلت عليه زبيدة رغم أنها كانت مغمورة قبل اكتشافها الذي بدأ من هذه المسابقة.. وليست زبيدة وحدها هي الأسطورة الجميلة التي شهدتها السينما المصرية، فالسينما شهدت وجوهاً لم تلوث إلا بعد أن أصبح التجميل سمة أساسية للفنانات والفنانين، وإن كان لا يزال أقل انتشاراً في أوساط الرجال.
رأينا في الماضي فنانات اعتزلن؛ رغبة منهن في الإبقاء على صورتهن الجيدة التي اعتادت عليها الجماهير. والجميع لا ينسون أن القديرة "ليلى مراد" اعتزلت الفن بعد أن امتلأ جسدها وظهرت التجاعيد في وجهها، ففضلت الاعتزال على العبث بوجهها الذي ألفه الجميع بجماله الطبيعي الجذاب.
ولم تكن تحية كاريوكا هي الأخرى أقل تقبُّلاً لوضعها الذي قررت الاحتفاظ به، دون تدخل. ولكنها اعتزلت حتى تظل بصورتها الجميلة في أذهان عشاقها.. لقد اعتزل هؤلاء بعد أن رفضن قبول أدوار عرضت عليهن، وذلك حفاظا على ما تبقى لهن من جسد غيّرته عوامل الزمن، وتقبّلن هذا التغيير ورضين به إيمانا منهن أن لكل فترة زمنية جمالها.
جراحات التجميل ليست جديدة على الوسط الفني، ولكنها اختلفت، ففي الماضي كانت تُجرى للحاجة الماسة إليها، وليست بكثرة.. أما الآن تجرى ببساطة مثل وضع المرأة المكياج.. وقد تمر بسلام، وقد تُفقد الشخص حياته. والأمثلة واقعية وكثيرون شاهدوها بأعينهم.
ويذكر أن أول من غزَت مجال الجراحات التجميلية قديماً، هي الفنانة الاستعراضية "نعيمة عاكف"، لدي الجراح " نادر سويلم" الذي أجرى لها جراحة في أرنبة أنفها التي كان بها اعوجاج بعض الشيء، وكانت هذه الجراحة مهمة بالنسبة لنعيمة عاكف التي تميزت بأدائها القوي.
ونفس الجراح هو صاحب الفضل في عملية التجميل الخاصة بتصغير وتعديل صدر الفنانة "ميرفت أمين" التي كانت مثار حديث الوسط الفني في السبعينيات، وبعد أن كانت بيروت هي عاصمة التجميل الأولى في الوسط التجميلي، أصبحت القاهرة منذ عام 1951 هي المركز الرئيسي لعمليات التجميل في العالم العربي، وكانت في العقود الماضية هذه العمليات تُجرى سراً، ثم أصبحت في الوقت الراهن مثاراً للفخر، بل وتجريها بعض الفنانات بكثرة، فعديد منهن يجرينها بشكل سنوي، واصبحت إدمانًا بالنسبة لهن.
يسرا لا تمانع في عمليات التجميل التي أصبحت أساساً في حياتها، كما قيل عنها، فمنذ أن جسدت دورها في مسلسل "ملَك روحي" مع الشاب أحمد عز، وأجرت جراحة تجميلية جعلتها تبدو وكأنها في عمر يتناسب مع أحمد عز. والتجميل من وجهة نظر الفنانة "نبيلة عبيد" هو حفاظ على الجمال الذي يعد رأس مال أي فنانة، ومن الواجب عليهن أن ينلن استحسان الجماهير التي تقطع من وقتها للاستمتاع بهن. وكما قيل فهي لا تمانع من أن يستمتع المشاهد بجمالها قبل أدائها، المهم أن تحظى باهتمام الجماهير. وتدافع نبيلة عن رؤيتها هذه، بأن الفنان يجب أن يحافظ على صورته التي يعشقها جمهوره.
أشهر رجال الوسط الفني الذين أجروا جراحات تجميلية كان العالمي "عمر الشريف" الذي أزال الحسنة التي امتاز بها وجهه في أعماله التي أجرها قبل وصوله للعالمية التي كانت سبباً في إجرائه لعملية التجميل؛ ليجسد دور "الدكتور زيفاجو"..والفنان سمير صبري المعروف في الوسط بإجرائه العديد من الجراحات التجميلية، والفنان محمد فؤاد والنجم سمير غانم هو الآخر من الذين أجروا عمليات تجميلية، ورغم أن الجماهير تعلم ذلك إلا أن هذه الناحية لا تؤثر على الفنان بقدر تأثيرها على الفنانة.
الوسط الغنائي شهد العديد من جراحات التجميل، وتعتبر نانسي عجرم من أكثر الفنانات اللائي كن مثاراً للحديث حول تجميل الفنانات. وقيل إنها أجرت ما يقرب من 20 عملية تجميل قد يكون الرقم مبالغا فيه، إلا أنها من أكثر المطربات إجراءً للجراحات التجميلية. فقد أجرت عملية حقن للخدود والشفايف، وجراحة آخرى لبروز الصدر، وثالثة لاستدارة الساقين وبروز السمّانه.
ولم تكن "إليسا" أقل من نانسي إعجاباً بجدوى الجراحات التجميلية، فأجرت جراحة تجميلية لصدرها والمعروفة باسم "دمعة العين" والتي يبدو فيها الصدر رفيعاً من أعلى ودائرياً عند القاعدة، وهذا الشكل قيل إنه مثير جنسيا للغاية، ويهواه الرجال.. فبعد ذلك شهد هذا النوع من الصدور إقبالا من الفتيات بكثرة، تقليدا منهن لثديي إليسا وهيفاء وهبي صاحبة النصيب الأوفر من عمليات التجميل التي أعادت من خلالها تفصيل جسدها لتحظى بإعجاب الرجال الذين يسيل لعابهم عليه، ويثير في الوقت نفسه حقد النساء اللائي يتمنين أن يكون لهن مثل جسدها، إلا أن المبالغ الضخمة التي لا يقدرن عليها دفعتهن للشعور نحوها بالعداء، ويطلقن عليها الشائعات حقداً منهن على جسدها فقط وليس على أدائها، فهن لا ينظرن إلا لجسدها الذي وصف بأنه ساحر، والذي أحسن استخدامه القدير "خالد يوسف" في "دكان شحاتة".
جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن مع بعضهن، وكانت صفية العمري من الوجوه التي يتناسب وجهها مع أدوار المرأة المتسلطة. وأرادت له التغيير فأفسد كفاءة أدائها، فضلاً عن الأضرار التي أصابتها مثل سقوط الجفون، وأجهدت أعصابها. والفنانة إلهام شاهين أصابها هي الأخرى ضرر من جراء عملية تجميل لحقن الشفة العليا لتصبح أكثر تحديداً ولكنها أصبحت أكثر غلظة من كانت عليه في السابق، وهو ما أفقد وجهها جاذبيته المعهودة.
وكانت الفنانة ميسرة هي الأخرى من اللائي لم يحالفهن الحظ في جراحات التجميل، ومازالت تتلقى علاجاً للآثار الجانبية التي نجمت عن الجراحة السيئة التي أجرتها، وأخيراً وليس آخرا كانت الفنانة سعاد نصر التي رحلت بعد إجرائها جراحة تجميلية أفقدتها الوعي لمدة عام كامل.
أما ليلي علوي، فهي الوجه الذي لايزال نضراً برغم بدانة جسدها، إلا أنها تحظى بوجه مقبول ويرتاح له الجمهور، ويعشق ابتسامتها.
ولجراحات التجميل مخاطر، خصوصا ما يُجرى منها في منطقة الوجه التي تتعمد الفنانات الحفاظ عليها من خلال عمليات الشد الزائد في عضلات الوجه، ما يتسبب في قلة القدرة على التعبير فضلاً عن أن الإمكانيات المحلية لم تصل بعد للمستوى العالي الذي يجعل الجراحة ناجحة في إزالة التجاعيد حول العينين والفم والذقن، وغيرها.
للتجميل مخاطر كما أن له فوائد لا ينكرها أحد، وأصبح التجميل أمرا طبيعياً، بمعنى أنه لم يعد أمراً مخجلاً. فنساء غير شهيرات يجرين العديد من جراحات التجميل التي باتت تتحكم في الجسد ومرونته، دون عناء اللجوء الى التمارين القاسية التي لم تعد النساء بحاجة إليها.. إلا أن المخاطر تعادل الفوائد، فهناك جراحات كتب لها النجاح.
والجدير بالذكر أنه رغم أن "الجمال" في الوسط الفني لم يعد طبيعياً، إلا أن "التجميل" صار أمرا مقبولا لدي الجماهير، بدليل هوس الكثيرين بجمال نانسي عجرم التي يصفها النساء بأنها تركيبة طبية من صنع طبيب التجميل، وكذلك هيفاء..
وقد يكون الأداء الخاص بإحداهن سيئا، إلا أنها تحمل ملامح تساعدها على أن تنال قبولاً عالياً من جمهورها، فالفنانة "زبيدة ثروت" صاحبة العيون الجميلة التي كانت سبباً في عشق الجماهير، وأيضاً صاحبة أفضل سيقان في السينما، هي جمال لن يرد على السينما مرة ثانية.. فهي الأنوثة الطاغية التي لم تغب عن ذهن عشاقها ولو للحظة، والوجه الذي قيل إنه لم تعبث به يد جراح مهما حاول العابثون، ومن شدة جمال عينيها لقبت "بقطة الشاشة" من شدة الجمال الذي أدركته الأعين ولم يختلف عليه اثنان.
وجدير بالذكر أنها عندما فازت في مسابقة أجمل مراهقة، وهي المسابقة التي كانت تنظمها مجلة "الجيل" كان فارق الأصوات بينها وبين المتسابقة الثانية خمسة آلاف صوت، وهذا الدليل على الفوز الساحق الذي حصلت عليه زبيدة رغم أنها كانت مغمورة قبل اكتشافها الذي بدأ من هذه المسابقة.. وليست زبيدة وحدها هي الأسطورة الجميلة التي شهدتها السينما المصرية، فالسينما شهدت وجوهاً لم تلوث إلا بعد أن أصبح التجميل سمة أساسية للفنانات والفنانين، وإن كان لا يزال أقل انتشاراً في أوساط الرجال.
رأينا في الماضي فنانات اعتزلن؛ رغبة منهن في الإبقاء على صورتهن الجيدة التي اعتادت عليها الجماهير. والجميع لا ينسون أن القديرة "ليلى مراد" اعتزلت الفن بعد أن امتلأ جسدها وظهرت التجاعيد في وجهها، ففضلت الاعتزال على العبث بوجهها الذي ألفه الجميع بجماله الطبيعي الجذاب.
ولم تكن تحية كاريوكا هي الأخرى أقل تقبُّلاً لوضعها الذي قررت الاحتفاظ به، دون تدخل. ولكنها اعتزلت حتى تظل بصورتها الجميلة في أذهان عشاقها.. لقد اعتزل هؤلاء بعد أن رفضن قبول أدوار عرضت عليهن، وذلك حفاظا على ما تبقى لهن من جسد غيّرته عوامل الزمن، وتقبّلن هذا التغيير ورضين به إيمانا منهن أن لكل فترة زمنية جمالها.
جراحات التجميل ليست جديدة على الوسط الفني، ولكنها اختلفت، ففي الماضي كانت تُجرى للحاجة الماسة إليها، وليست بكثرة.. أما الآن تجرى ببساطة مثل وضع المرأة المكياج.. وقد تمر بسلام، وقد تُفقد الشخص حياته. والأمثلة واقعية وكثيرون شاهدوها بأعينهم.
ويذكر أن أول من غزَت مجال الجراحات التجميلية قديماً، هي الفنانة الاستعراضية "نعيمة عاكف"، لدي الجراح " نادر سويلم" الذي أجرى لها جراحة في أرنبة أنفها التي كان بها اعوجاج بعض الشيء، وكانت هذه الجراحة مهمة بالنسبة لنعيمة عاكف التي تميزت بأدائها القوي.
ونفس الجراح هو صاحب الفضل في عملية التجميل الخاصة بتصغير وتعديل صدر الفنانة "ميرفت أمين" التي كانت مثار حديث الوسط الفني في السبعينيات، وبعد أن كانت بيروت هي عاصمة التجميل الأولى في الوسط التجميلي، أصبحت القاهرة منذ عام 1951 هي المركز الرئيسي لعمليات التجميل في العالم العربي، وكانت في العقود الماضية هذه العمليات تُجرى سراً، ثم أصبحت في الوقت الراهن مثاراً للفخر، بل وتجريها بعض الفنانات بكثرة، فعديد منهن يجرينها بشكل سنوي، واصبحت إدمانًا بالنسبة لهن.
يسرا لا تمانع في عمليات التجميل التي أصبحت أساساً في حياتها، كما قيل عنها، فمنذ أن جسدت دورها في مسلسل "ملَك روحي" مع الشاب أحمد عز، وأجرت جراحة تجميلية جعلتها تبدو وكأنها في عمر يتناسب مع أحمد عز. والتجميل من وجهة نظر الفنانة "نبيلة عبيد" هو حفاظ على الجمال الذي يعد رأس مال أي فنانة، ومن الواجب عليهن أن ينلن استحسان الجماهير التي تقطع من وقتها للاستمتاع بهن. وكما قيل فهي لا تمانع من أن يستمتع المشاهد بجمالها قبل أدائها، المهم أن تحظى باهتمام الجماهير. وتدافع نبيلة عن رؤيتها هذه، بأن الفنان يجب أن يحافظ على صورته التي يعشقها جمهوره.
أشهر رجال الوسط الفني الذين أجروا جراحات تجميلية كان العالمي "عمر الشريف" الذي أزال الحسنة التي امتاز بها وجهه في أعماله التي أجرها قبل وصوله للعالمية التي كانت سبباً في إجرائه لعملية التجميل؛ ليجسد دور "الدكتور زيفاجو"..والفنان سمير صبري المعروف في الوسط بإجرائه العديد من الجراحات التجميلية، والفنان محمد فؤاد والنجم سمير غانم هو الآخر من الذين أجروا عمليات تجميلية، ورغم أن الجماهير تعلم ذلك إلا أن هذه الناحية لا تؤثر على الفنان بقدر تأثيرها على الفنانة.
الوسط الغنائي شهد العديد من جراحات التجميل، وتعتبر نانسي عجرم من أكثر الفنانات اللائي كن مثاراً للحديث حول تجميل الفنانات. وقيل إنها أجرت ما يقرب من 20 عملية تجميل قد يكون الرقم مبالغا فيه، إلا أنها من أكثر المطربات إجراءً للجراحات التجميلية. فقد أجرت عملية حقن للخدود والشفايف، وجراحة آخرى لبروز الصدر، وثالثة لاستدارة الساقين وبروز السمّانه.
ولم تكن "إليسا" أقل من نانسي إعجاباً بجدوى الجراحات التجميلية، فأجرت جراحة تجميلية لصدرها والمعروفة باسم "دمعة العين" والتي يبدو فيها الصدر رفيعاً من أعلى ودائرياً عند القاعدة، وهذا الشكل قيل إنه مثير جنسيا للغاية، ويهواه الرجال.. فبعد ذلك شهد هذا النوع من الصدور إقبالا من الفتيات بكثرة، تقليدا منهن لثديي إليسا وهيفاء وهبي صاحبة النصيب الأوفر من عمليات التجميل التي أعادت من خلالها تفصيل جسدها لتحظى بإعجاب الرجال الذين يسيل لعابهم عليه، ويثير في الوقت نفسه حقد النساء اللائي يتمنين أن يكون لهن مثل جسدها، إلا أن المبالغ الضخمة التي لا يقدرن عليها دفعتهن للشعور نحوها بالعداء، ويطلقن عليها الشائعات حقداً منهن على جسدها فقط وليس على أدائها، فهن لا ينظرن إلا لجسدها الذي وصف بأنه ساحر، والذي أحسن استخدامه القدير "خالد يوسف" في "دكان شحاتة".
جراحات تسببت في عكس المطلوب.. والجميلات أصبحن ضحايا الجمال
جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن مع بعضهن، وكانت صفية العمري من الوجوه التي يتناسب وجهها مع أدوار المرأة المتسلطة. وأرادت له التغيير فأفسد كفاءة أدائها، فضلاً عن الأضرار التي أصابتها مثل سقوط الجفون، وأجهدت أعصابها. والفنانة إلهام شاهين أصابها هي الأخرى ضرر من جراء عملية تجميل لحقن الشفة العليا لتصبح أكثر تحديداً ولكنها أصبحت أكثر غلظة من كانت عليه في السابق، وهو ما أفقد وجهها جاذبيته المعهودة.
وكانت الفنانة ميسرة هي الأخرى من اللائي لم يحالفهن الحظ في جراحات التجميل، ومازالت تتلقى علاجاً للآثار الجانبية التي نجمت عن الجراحة السيئة التي أجرتها، وأخيراً وليس آخرا كانت الفنانة سعاد نصر التي رحلت بعد إجرائها جراحة تجميلية أفقدتها الوعي لمدة عام كامل.
أما ليلي علوي، فهي الوجه الذي لايزال نضراً برغم بدانة جسدها، إلا أنها تحظى بوجه مقبول ويرتاح له الجمهور، ويعشق ابتسامتها.
ولجراحات التجميل مخاطر، خصوصا ما يُجرى منها في منطقة الوجه التي تتعمد الفنانات الحفاظ عليها من خلال عمليات الشد الزائد في عضلات الوجه، ما يتسبب في قلة القدرة على التعبير فضلاً عن أن الإمكانيات المحلية لم تصل بعد للمستوى العالي الذي يجعل الجراحة ناجحة في إزالة التجاعيد حول العينين والفم والذقن، وغيرها.
للتجميل مخاطر كما أن له فوائد لا ينكرها أحد، وأصبح التجميل أمرا طبيعياً، بمعنى أنه لم يعد أمراً مخجلاً. فنساء غير شهيرات يجرين العديد من جراحات التجميل التي باتت تتحكم في الجسد ومرونته، دون عناء اللجوء الى التمارين القاسية التي لم تعد النساء بحاجة إليها.. إلا أن المخاطر تعادل الفوائد، فهناك جراحات كتب لها النجاح.
والجدير بالذكر أنه رغم أن "الجمال" في الوسط الفني لم يعد طبيعياً، إلا أن "التجميل" صار أمرا مقبولا لدي الجماهير، بدليل هوس الكثيرين بجمال نانسي عجرم التي يصفها النساء بأنها تركيبة طبية من صنع طبيب التجميل، وكذلك هيفاء..
الجمعة مارس 09, 2018 3:22 am من طرف ضرغام شهارة
» كلمات منثورة فوق اغصان صمتي
الجمعة يونيو 26, 2015 9:12 am من طرف taher duski
» شعر العاشق المجنون
الأحد أبريل 12, 2015 7:55 am من طرف ضرغام شهارة
» وفاة الشاب المأسوف على شبابه ميلس باسم جما
الأحد أبريل 12, 2015 7:53 am من طرف ضرغام شهارة
» السيرة الذاتية للفنانة سارية السواس
الخميس نوفمبر 28, 2013 8:13 am من طرف ضرغام شهارة
» أفكارنا هي السبب الرئيسي لأمراضنا
الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 11:54 am من طرف ضرغام شهارة
» القرد ......
الأحد يونيو 23, 2013 8:11 am من طرف ضرغام شهارة
» سفرات مدرسية
الأحد يونيو 23, 2013 8:08 am من طرف ضرغام شهارة
» يوم توزيع النتائج
الأحد يونيو 23, 2013 8:07 am من طرف ضرغام شهارة